صوت الاسلام

Just another WordPress.com site

>ابراهيم البيجورى

>

إبراهيم الباجوري

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, البحث

ابراهيم بن محمد بن أحمد الشافعي الباجوري.[1]

محتويات

[أخف]

[عدل] مولده ونشأته

ولد في بلدة الباجور بمحافظة المنوفية في مصر في عام 1784 م (1198 هـ). تولى مشيخة الأزهر الشريف من عام 1847-1860 م (1263-1277 هـ). نشأ فيها في حجر والده، وقرأ عليه القرآن الكريم وجوده، ثم قدم إلى الجامع الأزهر في عام 1212 هـ لأجل تحصيل الآداب والعلوم الشرعية، وسنه إذ ذاك أربع عشرة عامًا ومكث فيه حتى الاحتلال الفرنسي لمصر 1798 م (1213 هـ)، فخرج وتوجه إلى الجيزة وأقام بها مدة وجيزة ثم عاد إليه عام 1801 م (1216 هـ)، فأخذ في الاشتغال بالتعليم والتحصيل. من شيوخه : الشيخ عبد الله الشرقاوي والشيخ داود القلعاوي والشيخ محمد الفضالي والشيخ حسن القويسني.[2] بلغ من العلم مبلغا حتى ارتقى لمنزلة شيخ الأزهر الشريف وقد حرص على إعلاء كرامة علماء الأزهر في مواجهة السلطة، وكان عباس باشا الأول والي مصر في عصر الشيخ يحضر دروسه، ولم يعبأ باعتراض رجال الحكم على قيامه بتعيين هيئة من العلماء تحل محله في القيام بأعمال المشيخة حين أنهكه المرض.[3]

[عدل] من مؤلفاته

  • شرح بداية المريد، للشيخ السباعي .
  • شرح بردة الإمام البوصيري.
  • حاشية على شرح ابن قاسم لأبي شجاع في فقه مذهب الإمام الشافعي.
  • شرح جوهرة التوحيد

[عدل] وفاته

نزل به مرض الحمى، ولازمه إلى أن استوفي عمره، توفى يوم الخميس 28 من ذي القعدة سنة 1276هـ ودفن بتربة المجاورين

19 أكتوبر 2010 Posted by | غير مصنف | أضف تعليق

>جوهرة التوحيد

>

جوهرة التوحيد، أحد أهم متون علم العقيدة والكلام عند أهل السنة والجماعة من الأشاعرة لمؤلفه إبراهيم اللقاني المالكي والمتوفى سنة 1041 هـ، وهو عبارة عن منظومة شعرية تتألف من 144 بيت شعري، والتي أولها:



الحمد لله على صِلاته
ثم سلام الله مـع صَلاته
على نبي جاء بالتوحيد
وقد خلا الدين عن التوحيد
فأرشد الخلق لدين الحق
بسيفـه وهديه للحق
محمد العاقب لرسل ربه
وآلـه وصحبه وحزبه
وبعد فالعلم بأصل الدين
محتّم يحتاج للتبيين
لكن من التطويل كلّت الهمم
فصار فيه الاختصار ملتزم
وهـذه أرجـورة لقبتها
جوهرة التوحيد قد هذّبتها
واللهَ أرجو في القبول نافعاً
بها مريداَ في الثواب طامعاً

[عدل] شراحه

يقول عبد الفتاح البزم: اشتهرت جوهرة التوحيد في علم العقائد شهرة واسعة، وذاع صيتها حتى عكف العلماء على شرحها، ووضع الحواشي والتقريرات على شروحها؛ لما وجدوا فيها فيها من السهولة والجمع والاختصار. وقد بنيت على رأي أبي الحسن الأشعري، ومن هؤلاء الشراح [1]:

  • إبراهيم اللقاني، صاحب المتن نفسه، شرحه في ثلاثة شروح؛ كبير وسماه “عم[,ivm دة المريد لجوهرة التوحيد”، ووسط وسماه “تلخيص التجريد لعمدة المريد”، وصغير وسماه “هداية المريد لجوهرة التوحيد”.
  • عبد البر بن عبد الله الأجهوري، المتوفى سنة 1070 هـ، وسماه “فتح القريب المجيد بشرح جوهرة التوحيد”.
  • عبد السلام بن ابراهيم اللقاني، ابن المؤلف، المتوفى سنة 1078 هـ، شرحه في شرحين؛ صغير سماه “إرشاد المريد”، ومتوسط وسماه “إتحاف المريد شرح جوهرة التوحيد”. ومن الذين وضعوا الحواشي على “إتحاف المريد”:
    • محمد بن محمد السنباوي الأزهري المعروف بـ “ابن الأمير”، المتوفى سنة 1232 هـ.
    • أحمد بن محمد بن علي الحسني السحيمي، المتوفى سنة 1178 هـ، وسماه “المزيد على إتحاف المريد بشرح جوهرة التوحيد”.
    • علي بن أحمد العدوي المالكي، المتوفى سنة 1189 هـ.
    • محمد سعيد بن أحمد الشهير كاتب الزعما.
    • الملّوي أحمد بن عبد الفتاح، المتوفى سنة 1181 هـ.
    • محمد بن علي الشنواني، المتوفى سنة 1233 هـ.
    • أبو الفوز محمد الحلفواي.
  • إبراهيم الباجوري، شيخ الأزهر، المتوفى سنة 1276 هـ، وسماه “تحفة المريد على جوهرة التوحيد”.
  • أحمد بن محمد المالكي الصاوي، المتوفى سنة 1241 هـ.
  • محمد بن محمد بن عبد الرحيم الفرضي الخانطوماني.
  • علي محمد التميمي الصفاقسي، وسماه “تقريب البعيد إلى جوهرة التوحيد”.
  • نوح القضاة، مفتي الأردن سابقاً، وسماه “المختصر المفيد في شرح جوهرة التوحيد”

19 أكتوبر 2010 Posted by | سيرة المؤلف | أضف تعليق

>سيرة نبلاء الصوفية

>

18 أكتوبر 2010 Posted by | غير مصنف | أضف تعليق

>الشسترى

18 أكتوبر 2010 Posted by | غير مصنف | أضف تعليق

>الشيخ ابن عجيبة

>

18 أكتوبر 2010 Posted by | غير مصنف | أضف تعليق

>الشيخ احمد زروق

18 أكتوبر 2010 Posted by | غير مصنف | أضف تعليق

>الامام الجنيد

>

الجنيد بن محمد، الخراز القواريري أبو القاسم.من اعلام التصوف وربما عند جمهرة المتصوفيين، هو رائد حركة التصوف، أبو القاسم الجنيد بن محمد ت 297هـ: من أقواله : “الطرق كلها مسدودة على الخلق إلا على من اقتفى أثر الرسول “. وقال : ” من لم يحفظ القرآن، ولم يكتب الحديث، لا يقتدي به في هذا الأمر لأن علمنا هذا مقيد بالكتاب والسنة “.
والجنيد شيخ وقته، ونسيج وحده. أصله نهاوند في همدان(مدينة اذرية)، ومولده ومنشؤه ببغداد. صحب جماعة من المشايخ، وأشتهر بصحبة خاله السري، والحارث المحاسبي. ودرس الفقه على أبي ثور، وكان يفتي في حلقته (بحضرته)وهو ابن عشرين سنة.

[عدل] سيره

قال: “كنت بين يدي سري ألعب، وأنا ابن سبع سنين، وبين يديه جماعة يتكلمون في الشكر؛ فقال لي: “يا غلام! ما الشكر” قلت: “الشكر ألا تعصي الله بنعمه”. فقال لي: “أخشى أن يكون حظك من الله لسانك!” قال الجنيد: “فلا أزال أبكي على هذه الكلمة التي قالها لي السري”.
وقال: “قال لي خالي سري السقطي: “تكلم على الناس!” وكان في قلبي حشمة من ذلك، فاني كنت أتهم نفسي في أستحقاق ذلك، فرأيت ليلة في المنام، رسول الله – وكانت ليلة جمعة -فقال لي: “تكلم على الناس!”. فانتبهت، وأتيت باب سري قبل أن أصبح، فدققت الباب، فقال: “لم تصدقنا حتى قيل لك!”. فقعدت في غد للناس بالجامع، وأنتشر في الناس أني قعدت أتكلم، فوقف علي غلام نصراني متنكر وقال: “أيها الشيخ! ما معنى قوله : (أتقوا فراسة المؤمن. فإنه ينظر بنور الله) فأطرقت، ثم رفعت رأسي فقلت: “أسلم! فقد حان وقت إسلامك!” فأسلم”.

[عدل] مدرسته

كان مذهب الجنيد، أن يعرض أمره على الكتاب والسنة، فما وافقهما قبله، وما خالفهما رفضه. وكان له في بغداد مدرسة، تتجه اتجاهه وتسمع لرأيه. والحق أن هذا الاتجاه قد صادف قبولاً عند المسلمين، عامتهم وخاصتهم، فأحبوا الجنيد وعظموه.

[عدل] وفاته

وقال أبو محمد الجريري: “كنت واقفاً على رأس الجنيد وقت وفاته -وكان يوم جمعة- وهو يقرأ، فقلت: “أرفق بنفسك!” فقال: “ما رأيت أحداً أحوج إليه مني في هذا الوقت، هو ذا تطوى صحيفتي”. وقال أبو بكر العطار: حضرت الجنيد عند الموت، في جماعة من أصحابنا، فكان قاعداً يصلي ويثني رجله، فثقل عليه حركتها، فمد رجليه وقد تورمتا، فرآه بعض أصحابه فقال: “ما هذا يا أبا القاسم!”، قال: “هذه نعم!. الله أكبر”. فلما فرغ من صلاته قال له أبو محمد الجريري: “لو اضطجعت!”، قال: “يا أبا محمد! هذا وقت يؤخذ منه. الله أكبر”. فلم يزل ذلك حاله حتى مات”. وقال ابن عطاء: “دخلت عليه، وهو في النزع، فسلمت عليه، فلم يرد، ثم رد بعد ساعة، وقال: “اعذرني! فإني كنت في وردي”، ثم حول وجهه إلي القبلة ومات”.
وغسله أبو محمد الجريري، وصلى عليه ولده، ودفن بالشونيزيه، بتربة مقبرة الشيخ معروف الكرخي في بغداد، عند خاله سري السقطي. وصلى عليه جمع كثير من الناس قدر عددهم بالآلاف.

[عدل] أصحاب الجنيد

  • أبو بكر الشبلي
  • أبو محمد أحمد بن محمد بن الحسين الجريري
  • وأبن الأعرابي أبو العباس أحمد بن محمد بن زياد
  • إسماعيل بن نجيد
  • علي بن بندار أبو الحسن الصيرفي
  • عبد الله بن محمد الشعراني أبو محمد الرازي الأصل
  • أبو الحسن علي بن هند القرشي الفارسي، من كبار مشايخ الفرس وعلمائهم

[عدل] أساتذته

  • محمد بن ابرهيم البغدادي البزاز أبو حمزة
  • وجالس بشر بن الحارث،
  • وسافر مع أ بي تراب،
  • وصحب سريا السقطي
  • ارعن

[عدل] مواعظ صوفية

من مواعظ الجنيد البغدادي يقول : “إنما اليوم إن عقلتَ ضيفٌ نزل بك وهو مرتحل عنك، فان أحسنت نزله وقِراه شهد لك وأثنى عليك بذلك وصدق فيك، وإن أسأت ضيافته ولم تحسن قراه شهد عليك فلا تبع اليوم ولا تعد له بغير ثمنه. واحذر الحسرة عند نزول السكرة فإن الموت ءاتٍ وقد مات قبلك من مات”.
“اتق الله وليكن سعيك في دنياك لآخرتك فإنه ليس لك من دنياك شىء، فلا تدخرن مالك ولا تتبع نفسك ما قد علمت أنك تاركه خلفك ولكن تزود لبعد الشقة، واعدد العدة أيام حياتك وطول مقامك قبل أن ينزل بك قضاء الله ما هو نازل فيحول دون الذي تريد، صاحِب الدنيا بجسدك، وفارقها بقلبك، ولينفعك ما قد رأيت مما سلف بين يديك من العمر وحال بين أهل الدنيا وبين ما هم فيه، فإنه عن قليل فناؤه، ومخوف وباله، وليزِدك إعجابُ أهلها زهداً فيها وحذراً منها فإن الصالحين كانوا كذلك”. “اعلم يا ابن آدم أنّ طلب الآخرة أمر عظيم لا يقصر فيه إلا المحروم الهالك، فل تركب الغرور وأنت ترى سبيله، وأخلِص عملك، واذا أصبحت فانتظر الموت، وإذا أمسيت فكن على ذلك، ولا حول ولا قوة الا بالله، وإنّ أنجى الناسِ من عمل بما أنزل الله في الرخاء والبلاء”.
“يا ابن آدم دينك دينك، نعوذ بالله من النار فإنها نار لا تنطفىء, وعذاب لا ينفد أبداً، ونفس لا تموت، يا ابنَ آدم إنك موقوف بين يدي الله ربك ومرتهن لعملك فخذ مم في يديكَ لما بين يديك، عند الموت يأتيك الخبر، إنك مسئول ولا تجد جوابا، إنك ما تزال بخير ما دمت واعظاً لنفسك محاسباً لها وإلا فلا تلومن إلا نفسك”.

18 أكتوبر 2010 Posted by | غير مصنف | أضف تعليق

>نبلاء الصوفية

15 أكتوبر 2010 Posted by | غير مصنف | أضف تعليق

>التقوى / الورع / الخشية / الزهد / افات النفوس / للمزيد ابحث الارشيف

>

هل تريد معرفة ومعالج عيوب النفس ؟
اقرا كتاب الخوف والرجاء

اكثر ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق

للمزيد اقرا كتاب الزهد

إلدنيا دار من لا دار له
ما هى شروط التوبة؟

توبوا الى الله جميعا
إاقرا كتاب التوبة للمزيد

إمن الرياء ما هو اخفى من دبيب النمل
اخلص نيتك لله / اقرا كتاب الرياء

الرياء هو الشرك الاصغر

يوسف الصديق
الاخوة فى الله

10 أكتوبر 2010 Posted by | غير مصنف | أضف تعليق

>بيان ان وجوب التوبة عام فى كل الاشخاص فلا ينفك عنه احد البتة

>

بيان أن وجوب التوبة عام في الأشخاص والأحوال فلا ينفك عنه أحد البتة

 اعلم أن ظاهر الكتاب قد دل على هذا إذ قال تعالى : ﴿ وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون ﴾ (النور : 31) فعمم الخطاب ، ونور البصيرة أيضا يرشد إليه ، إذ معنى التوبة الرجوع عن الطريق المبعد عن الله المقرب إلى الشيطان ، ولا يتصور ذلك إلا من عاقل ، ولا تكمل غريزة العقل إلا بعد كمال غريزة الشهوة والغضب وسائر الصفات المذمومة التي هي وسائل الشيطان إلى إغواء الإنسان . إذ كمال العقل إنما يكون عند مقاربة الأربعين ، وأصله إنما يتم عند مراهقة البلوغ ، ومباديه تظهر بعد سبع سنين ، والشهوات جنود الشيطان ، والعقول جنود الملائكة ، فإذا اجتمعا قام القتال بينهما بالضرورة ، إذ لا يثبت أحدهما للآخر لأنهما ضدان ، فالتطارد بينهما كالتطارد بين الليل والنهار والنور والظلمة ، ومهما غلب أحدهما أزعج الآخر بالضرورة ، وإذا كانت الشهوات تكمل في الصبا والشباب قبل كمال العقل فقد سبق جند الشيطان واستولى على المكان ووقع للقلب به أنس وإلف لا محالة مقتضيات الشهوات بالعادة وغلب ذلك عليه ويعسر عليه النزوع عنه ، ثم يلوح العقل الذي هو حزب الله وجنده ومنقذ أوليائه ، من أيدي أعدائه شيئا فشيئا على التدريج ، فإن لم يقو ولم يكمل سلمت مملكة القلب للشيطان ، وأنجز اللعين موعده حيث قال : ﴿لأحتنكن ذريته إلا قليلا ﴾ (الإسراء : 62) وإن كمل العقل وقوي كان أول شغله قمع حنود الشيطان بكسر الشهوات ومفارقة العادات ، ورد الطبع على سبيل القهر إلى العبادات ، ولا معنى للتوبة إلا هذا ، وهو الرجوع عن طريق دليله الشهوة وخفيره الشيطان ، إلى طريق الله تعالى ، وليس في الوجود آدمي إلا وشهوته سابقة على عقله وغريزته التي هي عدة الشيطان متقدمة على غريزته التي هي عدة الملائكة ، فكان الرجوع عما سبق إليه على مساعدة الشهوات ضروريا في حق كل إنسان نبيا كان أو غبيا ، فلا تظنن أن هذه الضرورة اختصت بآدم عليه السلام ، وقد قيل :
فلا تحسبن هنداً لها الغدر وحدها           سجيـة نفس كـل غانية هنـــد
 بل هو حكم أزلي مكتوب على جنس الإنس لا يمكن فرض خلافه ما لم تتبدل السنة الإلهية التي لا مطمع في تبديلها ، فإذن كل من بلغ كافرا جاهلا فعليه التوبة من جهله وكفره ، فإذا بلغ مسلما تبعا لأبويه غافلا عن حقيقة إسلامه فعليه التوبة من غفلته بتفهم معنى الإسلام ، فإنه لا يغني عنه إسلام أبويه شيئا ما لم يسلم بنفسه ، فإن فهم ذلك فعليه الرجوع عن عادته وإلفه للاسترسال ، وراء الشهوات من غير صارف بالرجوع إلى قالب حدود الله في المنع والإطلاق والانفكاك والاسترسال وهو من أشق أبواب التوبة ، وفيه هلك الأكثرون إذ عجزوا عنه ، وكل هذا رجوع وتوبة ، فدل على أن التوبة فرض عين في حق كل شخص يتصور أن يستغني عنها أحد من البشر كما لم يستغن آدم ، فخلقه الولد لا تتسع لما لم يتسع له خلقة الوالد أصلا . وأما بيان

مزيد من المعلومات »

10 أكتوبر 2010 Posted by | وجوب التوبة | أضف تعليق